سما
...
مذ كفكف الدمع
بشعاع الشمس
وارتدى الغربة
كفناً
عرفتُ أنّ الذكرى
باتت رجوماً
للغياب
يلمع نوره
يترجل من الأحداق
مطمئن فيك
جسدي
ياعراق
نصيف علي وهيب
العراق
Commentaires
Enregistrer un commentaire