سفر الوجدان
بعمر البحر من الشاطئ إلى الغياب لقائي ينتظر اشراقة تطل على العيون ، شعاعها ينعكس ملامحاً ، ليرجم الغياب بالذكرى ، سفر الوجدان حديثٌ نديُّ الدمع ، ينثرُ غيثهُ قصائداً للطريق.
نصيف علي وهيب
العراق
٢٠٢٤/٣/١٠
Commentaires
Enregistrer un commentaire