متى ينسدل الستار ؟/ الشاعر خلف إبراهيم
#متى_ينسدل_الستار؟
تتلاشى الألوان في المشهد، وتبدو الأحداث مكررة كصدى يتردد في فراغ. النهاية، كحلم يتبدد في ضباب الزمن، بعيدةٌ جداً.
أشباح الانتظار تتسلل إلى الروح، كضباب يختنق به الأمل. تتراقص اللحظات، تسأل عن معنى الصبر، بينما الأفق يفتقر إلى لون الحياة.
كل شيء حولنا يتلاشى، والأجوبة ضائعة في صمت الانتظار. يبقى السؤال معلقاً: متى ينسدل الستار؟
خلف_ابراهيم
Commentaires
Enregistrer un commentaire