من يوميات قصيدة (٢)
..
كنتُ عنواناً، وعلى الضفة الأخرى، حرفٌ يطلُ على نهرٍ بيننا، بانتظارِ وعدٍ قريبٍ من حبيبِ كلِّ حرفٍ يسكنني، وحبيبكم يأبى إلا أن يكون كريماً عربيا*.
نصيف علي وهيب
العراق
٢٠٢٤/١٠/١
* حبيبنا وحبيب الحروف هو القرآن الكريم
Commentaires
Enregistrer un commentaire